قصه امرأه متزوجه
إمرأة متزوجة ولديها طفل بريء لكنه مشاكس وكثير الحركة لا يتجاوز عمره السنتين والنصف يزيد أو ينقص
جاءت للزوج سفرية مفاجئة بحكم ظروف عمله لمدة أقصاها أربعة إيام
فأخبر زوجته بالسفر واستعجلها لتلملم حاجيتها هي وإبنها والذهاب بهم الى بيت أهلها حتى يطمئن عليهما
فأرادت قبل أن تخرج أن تنظف بيتها وتغسل الملابس وما إلى ذلك من أمور التنظيف ولكن زوجها كان مستعجلا
فاقترحت عليه أن يسافر حتى لا يتأخر وإذا انتهت من أمور المنزل تتصل على أحد إخوانها ليوصلها إلى بيت أهلها وافق الزوج ورحل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما أقفله !!
الأم لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة
فأخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في أن يعيد فتح الباب أو يسحب المفتاح ويعطيها إياه من أسفل غير أن محاولاتها باءت بالفشل وأقبل الليل بدياجيره
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولكن المصېبة لا ېوجد حولها جيران فهي في منطقة فسيحة جدا أتدرون ما المصېبة الأخرى
إضاءة الحمام مقفلة ومفاتيحها خارج دورة المياه أي أن المكان مظلم وموحش جدا ماذا عساها أن تفعل وأخذ الطفل يبكي لبكائها وصړاخها ثم أخذ يبكي من شدة الجوع ولعطش !!
وأصبح بجوار الباب لا يتحرك ويناجي أمه وهي تناجيه مرت ثلاثة أيام والابن يحتظر ثم في اليوم الرابع ماآاآت الطفل
والأم تشهد كل هذه اللحظات المريرة جاء الزوج إلى بيته ورأى طفله ملقى على الأرض لا يتحرك
أصحابه الھلع فتح باب دورة المياه فرأى زوجته قد جنت وشاب شعر رأسها وهي في عداد المجانين الآن أتمنى عليكم جميعا إذا كان في البيت أطفال أن لا تضعوا المفاتيح على اﻷبواب عموما وليس فقط الحمامات !!
لأني أعتقد أن في وجودها ضررا
كبيرا. 💔