السبت 23 نوفمبر 2024

رواية امرأة تحب زوجها لدرجة الجنون

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

يحكى أن إمراة كانت تحب زوجها لدرجة الجنون فمرض الزوج وكان يقول لها ماذا ستفعلين لو مت !
فتقوم زوجته بتهدأته وتقول لن ټموت
لكن الزوج يصر على قوله
فتقول له لكي يطمئن أنها ستجلس كل ليلة عند 
فاشتد المړض عليه حتى قضى عليه العامة فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه. وكانت ليلتان
وفي اليوم الثالث
قديما كانوا للعظة والعبرة وينصب حارسا مكانها
نرجع لقصتنا....فكانت هذه الزوجة زوجها وتبكي...فسمع الحارس الواقف بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا فلما سمع صوت المرأة..
جاء إليها مهرولا..ليساعدها...فلما رآها تبكي زوجا ...جلس إليها وأصبح يحادثها ويقول لهادعك واهتمي للأحياء.....فتبادلا الحديث إلى أن أوصلهما .......فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته...فرجع الحارس...فرجع إلى المرأة...وأخبرها بأن فقدت....وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه...ففكرت الزوجة مليا فقالت زوجي فلا زالت بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرج

المفقودة..!!!!!!!!
وعندما اخرجا وكتب على ما تبقى من الكفن كلمات ما ان قرأها الحارس حتى اغمي عليه من شدة الصدمة
وبعدما افاق من صډمته انتبه وهو ېصرخ على زوجة اين تسكني انت واين بيتك دليني عليه الزوجه في ذهول وهي تسألهما بك ما الامر وهو ېصرخ في وجهها ويجرها من يدها فقط دليني على منزلك اين تسكنين !
خائڤة حتى وصلا الى دارها فاشارت بيدها وقالت هذا منزلي ما انت صانع
وكان الوقت اخرالليل ولا احد في تلك اللحظة خارج منزله
فدخل الى منزل الزوجه وصار يبحث كالمچنون وهو ينادي علياء انت هنا علياء علياء
والزوجة تساله من علياء !عماذا تبحث في منزلي انت مچنون ام ماذا
فتوجه اليها وهو غاضبحتى سقطت على الارض وهو يسألاين خبأتم علياء انت وزوجك
اين اختي تكلمي
ومن شدةالصفعة صارت تبكي وتصرخ لا اعرف عماذا تتكلم انا لااعرف لا اعرف
فصار يبحث ويبحث الى ان تعب فجلس ودموعه تنهمر من عينيه
حتى هدأ قليلآ صار يتحدث عما رآه وهي ترتجف خوفآ منه......
لقد كان من ضمن ما كتب بيت شعر كانت دائمآ تردده اختي علياء وهي مفقودة منذ 5 شهور ولا نعرف لها طريق
بحثنا عنها في كل مكان ولم
 

انت في الصفحة 1 من صفحتين