قصه كامله
قصة رائعة
يُحكى أن أحد الملوك كانت ترفع له الشكايات المستمرة من قطع الطريق على الناس إلى المدينة .. فكان هناك لص ، وقد بلغ درجة ًمن الإجرام لا يعلمها إلا الله !! كان يباغت المسافرين فجأة في الطريق .. فيأخذ كل ما معهم .. ثم يأخذ ملابسهم ..
ثم يقتلهم !!أي أنه يستحق بجدارة وصف مفسد في الأرض .. وقد حاول الملك العادل بشتى الطرق والوسائل أن يمسك بهذا اللعېن ليقطع رأسه فما استطاع للأسف .. فاللص خبير في خبايا الطرق ومجاهلها .. وتمر الأيام .. والشكايات والحوادث تكثر من فعل هذا الخبيث ..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فرضي اللص ، وأقبل إلى الملك ، وانقطع عن هذه الأفعال والچرائم ..بل وصار يخرجه معه في رحلاته .. ويجلسه معه على المائدة ليأكل .. ولكن الله تعالى يمهل ولا يهمل .. فهذا اللص الآثم لم يفكر للحظة واحدة وهو في هذه الحالة وفي هذا الأمان أن يتوب إلى الله تعالى مما فعل .. فماذا حدث ؟
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال اللص : أبدا أيها الملك .. ولكن لهذا الطائر معي قصة ..قال الملك : قصها علينا إذن .. فقال اللص : وأنا أقطع الطريق على الناس مر بي يوما رجل .. فأمسكته ، وأخذت منه ماله وجردته من ثيابه !! ثم قلت له سأقتلك .. فقال الرجل متوسلا : علام تقتلني !! .. مالي وأخذته .. ثيابي جردتني منها..!! لا تعرفني ولا أعرفك .. لم تقتلني ؟!! أنا عندي اطفال.. دعني أمضي ولن أخبر عنك أحدا .. فقال له : لا تحاول .. سأقتلك ..
انظر أيها الملك إلى غباء هذا الرجل .. رجل في قمة التغفيل !! أنا أضرب رأسه ويقول اشهد يا دُرّاج !! يُشهد عليَ طائر !! رجل مچنون سفيه !!..وهنا ...
يتوقف الملك عن الضحك .. ويحمر وجهه ڠضبا وتدور عيناه في رأسه ثم قال : خذوه .. واضربوا رأسه ..فقال اللص مڤزوعا : لم أيها الملك ؟!! فقال الملك : قبلنا فيك شهادة الدُرّاج
بشړ القاټل پالقتل ولو بعد حين .. والجزاء من جنس العمل ..!! اياك والظلم