الجمعة 18 أكتوبر 2024

قصه الجندي المصري عام 1973

موقع أيام نيوز

في العام ١٩٧٣ كان أحد الجنود المصريين في نقطة حراسته على حدود مصر وليبيا
وقد أتى الليل ومن المفترض أن يأتي له زميله للتناوب معه على الحراسة ولكن مر وقت ولم يأت زميله وقد ملأ الظلام المكان فحاول أن يتواصل مع الكتيبة بجهاز اللاسيلكي ولكن لا رد 
فظن أن هناك شيء ما حاول مرارا ولكن لا فائدة .
ظل مكانه حتى يكمل الحراسة ولكن مياهه انتهت وبدأ الظماء يشتد به حاول العثور على مصدر للمياه قريبا ولكن لا فائدة .
كان أمامه خياران الأول إما أن يظل مكانه وقد ېموت والثاني أن يبحث عن مصدر للمياه قريب ويعود لموقعه لأنه لن يترك مكانه عائدا للكتيبة مادام زميله لم يستلم منه الحراسة 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أخذ يسير مهتديا بالنجوم ووصل إلى حافة حفرة عميقة لا يستطيع رؤية قعرها كان ممنوعا أن يضيء أي مصدر للضوء في الليل
حتى لا يكشف مكانه فأخذ يتحسس المكان ويستكشفه لعلها بركة مياه فنزل بقدم واحدة ولكن لا شيء يستطيع أن يضع عليه قدمه
فجاءت له فكرة وهي أن ينام على الأرض وينزل يده داخل الحفرة ويضيء الكشاف الذي معه وبالفعل انبطح على بطنه وأنزل يده كي يوجه الكشاف داخل الحفرة ولكنه تفاجأ
بعمق شديد وأرضية تتحرك بالأسفل وبدأت دفعات هواء شديدة تخرج من الحفرة فحاول النهوض برسعة ولكن الأرضية اڼهارت أسفله فسقط داخل الحفرة وأخذ ېصرخ بقوة وظل يسقط ويتخبط في حواف
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الحفرة وأغمي عليه من شدة الإعياء والسقوط ظل نائما وبعد فترة بدأ يستفيق ويفتح عينيه ببطء شديد ولكنه نهض بقوة مڤزوعا مما رآه
رأى هياكل عظمية معلقة في الحفرة وكأنها وماټت وهي تصرخ لم يستطع أن يميز أي شيء حوله من هول الصدمة .
مد يده ليأخذ الكشاف كي يقلب النور في كل مكان ولكنه وجد الكشاف يضيء ويطفئ نوره حتى انطفأ تماما .
لم يستطع رؤية أي شئ وأخذ يلتمس الطريق بقدمه ولكن قدمه اصطدمت بشيء ما فإذا صندوق انفتح وظهر داخله شيء يشبه اارمال البيضاء ولكنها تشع نور فأضاءت الحفرة بأكملها 
بدا كل شيء أمامه ظاهرا والحوائط الصخرية في الحفرة عليها رسومات وأشياء مخيفة جدا وكأنها تعاويذ لشيء ما ولكنه تفاجأ أيضا برسومات تثبت الطريقة التي ماټ بها هؤلاء الأشخاص 
إذ رأى كائنات غريبة الشكل تمسك بأشخاص وتعلقهم وهو ېصرخون فعلم أن الحفرة لكائنات غير بشړية فحاول أن يلتمس أي شيء كي
يصعد للأعلى ومن حظه أنه وجد بئر صغير في وسط الحفرة فيه حبل نازل أسفل البئر فأخذ يسحب بهدوء فوجد دلوا مليء بالماء فشرب ولكنه وجد خناجر غريبة الشكل في الدلو فأخذها وفكر في استخدامها في التسلق لأعلى 
واتجه للحائط كي يصعد فأحس بشيء ظهر أسفل التراب فكشفه فإذا هو صندوق به كتاب وخاتم يبدو عليه أثري وعقد مرصع بالأحجار الكريمة فحمل الصندوق الصغير وربطه بنفسه وأخذ يضرب سنان
الخنجرين في الحائط وبالفعل استطاع أن يصعد لأعلى ووصل للقمة بعد عناء ونظر فإذا القمر قد تكبد وسط السماء فرأى تل رملي جرى
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ناحيته بسرعة وارتمى كي يستريح وبينما هو كذلك إذ رأى مخلوقين غريبي المظهر وهم نفس الموجودين في النقوش أسفل الحفرة فنزلا
ولكن فجأة سمع صړاخا من الأسفل فجرى بكل قوته حتى وصل لمكان حراسته فوجد زميله موجود وعلم أنه تأخر بسبب أنه تاه في الصحراء ووصل فلم يجده فظن أنه عاد للكتيبة فتركه وعاد للكتيبة وأخفى الصندوق في مكان قريب من كتيبته حتى يأخذه
فور أخذه إجازة .
وظل الصندوق محفوظا حتى انتهى من جيشه بعد سنتين 
ولكنه تفاجأ بأشياء تخص الصندوق وما فيه أغرب من الخيال . وهذا ما سنعرفه في قصة صندوق الجن 
تمت ..
اتممت القراءة شارك بذكر الله 
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم