اسيرتي
ليحموها اذا تعرضت لمكروه ارتدت سدره ملابسها بسرعه وسعاده ولكنها لا تعلم ما الذى ينتظرها فى هذا البيت ارتدت ملابسها واستعدت ليأخذها يوسف الى الفيلا وبالطبع انهى يوسف اجرءات المغادره واخذ سدره وتوجه بها الى البيت ثم وقف بسيارته امام باب الفيلا واشار لسدره بالنزول
يوسف پحده يله انزلى وصلنا
سدره پخوف ممزج بسعاده حاضر
سدره ببرائه صباح الخير
انتبهى لها جميع العائله ليلتفوا لها ورحبوا بها
فر بمحبه اهلا حمدلله على السلامه يا عرسان
سدره بحب الله يسلمك يا عمو
فر بحب بلاش عمو دى تانى يا سدره قوليلى يا بابا مش انا زى بابا ولى ايه
سدره بحب اك يا بابا
سدره بسعاده اللى تشوفه يا بابا اخذ فر سدره اللى العائله ليعرفها عليهم جميعا
فر وهو يشاور على انتصار دى انتصار مراتى طيبه وهتحبيها جدا ودى مها بينتى الصغيره قدك فى السن بالظبط يعنى هبقوا صحاب اوى وده ساهر ابنتى الوسطانى برس فى كليه فنون جميله وطيب وحنين جدا ثم نظر اللى عائله بحب
يوسف بنفاذ صبر طالع اوضتى فيها حاجه دى
يوسف بهمس دى بقى اوضتنا يا جميله دى هتبقى العالم بتاعك او تقدرى تسميها سجنك وانا هنا السجان بتاعك هتعيشى معايا هنا فى اوضتنا حياه وبرا الاوضه دى حياه تانيه خالص وخصوصا ان الاوضه بتاعتى حطانها عازله لصوت يعنى مهما حصل عمر الصوت ما هيطلع برا ابدا عشان شبهتها بالسجن اسمعى بقى انا عصبى جدا وبكره العند والزن وبكره حد يسالنى رايح فين او جى منين بحب الحريه وبحب اللى يكون معايا يسمع كلامى
سدره پخوف فهمت
دفعها يوسف عنه مره واحده فتفزع سدره من دفعته
يوسف پحده انا هدخل اخد شور اطلع الاقيكى مرالى هدومى عشان خارج
سدره بسعاده من رحيله حاضر
فى الاسفل انتصار جالسه بجانب مها بعد ان انتهوا من تناول الافطار وذهب فر الى عمله وخرج ساهر
انتصار بمكر شوفتى ابوكى وعمايله
انتصار شوفتيه قال ايه لما الهانم مرات اخوكى جت
مها قال ايه ده كان بيرحب بيها
انتصار لا ده كان بيمرعها علينا بيحسسها ان البيت بيتها واننا ضيوف عندها هى يعنى عشان
مرات الكبير تبقى احسن من اخواته بكره تتحكم فى كل حاجه حتى فيكى انتى وتتحكم فى كل حياتك وبكره تشوفى شعرت مها بالقلق من كلام والدتها واشتعلت بها نيران الحقد والغيره تجاه سدره ابتسمت انتصار فقد نجحت فى ما كانت تخطط له فهى تعلم ما الذى ور فى عقل ابنتها الان من كرها تجاه سدره
وصل يوسف الى الشركه متوجها الى مكتبه ليمنعه صوت غريب عنه ليلتفت لهذا الشاب يشعر انه رائه من لي منه هذا الشاب ليصافحه ويهنئه
الشاب مبروك يا استاذ يوسف
يوسف الله يبارك فيك مين رتك
اسرتني ا صغيرتي
البارت السابع
الشاب مبروك يا استاذ يوسف
يوسف الله يبارك فيك مين رتك
عمرو انا عمرو حسين ابن حسين بيه شريك فر بيه
يوسف يترحاب اهلا ويهلا بيك
عمرو بمكر اهلا بيك انت ايه يا راجل فى عريس ينزل الشغل يوم صباحيته هى عروستنا ه ولى ايه ...
شعر يوسف بالڠضب انه ذكر سيره زوجته ولكنه تمالك اعصابه ليرد عليه
يوسف مش بحب اربط الشغل بحياتى الشخصيه ولا حتى اجيب سيرتها فى مكان شغلى
عمرو عندك حق اك من حبك فى سدره بقى وهى ف الحقيقه تتحب هى جميله وبريئه وشكلها اكبر من سنها بكتير وها مولش ابدا انها عندها ١٧ سنه ڠضب يوسف كثيرا وتمنى لو ان ېقتل عمرو ليفاجئه
عمرو متحدثا تعرف انا كنت من كتر حلوتها كنت عايز اتجوزها وخلاص كنت وصلت لقلبها جيت انت وخدتها منى الله يسهلك يا عم بس حافظ عليها بقى اصل اللى زى سدره دى جوهره وعايزه اللى يقدر يتممها صح
لم يستطيع يوسف تمالك اعصابه وا بعمرو من رقبته
يوسف پغضب هو انا مش قولتلك مش بحب اتكلم فى حياتى الشخصيه فى شغلى ومراتى من ضمن حياتى الشخصيه ومن اهم ممتلكاتى وانا اللى يبصلى فى شئ من