الإثنين 25 نوفمبر 2024

اسيرتي

انت في الصفحة 24 من 38 صفحات

موقع أيام نيوز

بيه ايه اللى

حصل
يوسف بزعيق بقولك ابنك فين........
حسين بقلق مش هنا فى ايه وعايزه فى ايه
يوسف بصوت عالى ابنك خطڤ مراتى يا حسين بيه
وقعت هذه الكلمات على حسين وهدى كالصاعقه فهدى تعلم ان ابنها مهوس بسرا ولكنها لم تكن تتخيل ان يصل هذا الهوس الى الخطڤ بينما حسين يعلم ان كان هذا الكلام صحيحا فيوسف لن يرحمه ابدا.........
يوسف پغضب والله لو شعرايه من مراتى لدفنهولك حى يا حسين يا اسيوطى لم يكمل يوسف كلامه لترتمى هدى تحت قدميه لتتوسل له
هدى بحرقه قلب ابوس اك يا ابنى متاذيش عمرو ده ابنى الوح يا يوسف بيه متموتنيش وراه انا هقولك هو ممكن يكون فين بس توعدنى انك متاذيش ابنى ابوس رجلك اوقفها يوسف على قدميها ليحدثا
يوسف مش هاذيه بس قوليلى هو فين.......
هدى عمرو لما كان پيتخانق مع حسين ويسيب البيت كان بيروح العذبه بتاعتنا فى الفيوم لينا فيلا هناك زمانه حابس سرا هناك خد مراتك وامشى يا ابنى وسبلى ابنى وانا هع تربيته من اول وجد........
يوسف ادعى من هنا لحد ما اروحله انه يكون معملش فيها حاجه لانه لو منها شعره واحده مش عارف انا ممكن اعمل فيه ايه...............
فى مكان اخر فى الفيلا عند عمرو
كان ام محمود زوجه رمضان تبدل لسرا ملابسها فملابسها قد تمزقت من شدة ضړب عمرو لها ولازلت فاقده للوعى بينما عمرو كان يقف خارج الغرفه يحاول الاتصال بولدته ليطمئنها عليه من تليفون الخادم رمضان فهو لم يفتح هاتفه منذ ان تحدث الى يوسف ولن يفتحه حتى لا يتوصلوا الى مكانه عن طريق الموقع الخاص بهاتفه.............
عمرو ايه يا ماما
هدى بكاء ايه يا عمرو انت فين يا ابنى
عمرو انا فى العزبه يا امى برتاح شويه
هدى رجع سرا لجوزها يا عمرو احنا مش قدهم يا ابنى حرام عليك
عمرو هو جالكم
هدى وجيلك انت كمان سبله مراته يا ابنى وهو مش هياذيك ولا هيعملك حاجه
عمرو پغضب جيلى فين وعرف مكانى ازاى
هدى انا اللى قولتله يا ابنى ابوس اك سبهاله
عمرو بزعيق سرا بتاعتى انا وبس وعمرها ما هتكون لحد غيره لم يكمل حديثه ليقاطعه صوت كسر بوابه الفيلا........
اسرتني ا صغيرتي
الفصل الثالث من ج
لتصرخ هدى ابنى هيرمى نفسه فى الڼار باه كلم البوليس يا حسين يتسجن احسن ما ېموت........
اتصل فر بشرطه ليخبرهم بكل شى لكى ينقذ ابنه من شيطانه الذى سيقضى عليه هذا
فى مكان اخر فى بيت والدة سدره
كانت زينات تجلس تتناول العشاء مع ابنائها لتشعر بالقلق والزعر مره واحده لتترك الطعام فجاه
محمد فى ايه يا ماما
زينات مش عارفه يا محمد......حسه ان فى حاجه ه هتحصل وقلبى مقبوض.......
جنات انا بقيت بخاف من قبضه قلبك دى يا ماما ديما.....كل ما قلبك يتقبض تحصل مصېبه........
زينات مش باى يا بنتى مش عارفه فى ايه....... اتصلولى بسرا اطمن عليها...........
محمد ما انتى يا ماما لسه مكلماها امبارح وكانت مبسوطه اوى وبتضحك معاكى.........
زينات مش عارفه يا ابنى انا هقوم اتوضى واصلى ربنا يجيب العواقب سليمه.........
جنات يارب يا حبيبتى.......
فى العزبه عند عمرو
فتحت سرا يها لتجد نفسها فى مكان لا تعرفه وامراه تجلس امامها تطمئنها...
ام ربيع حمدلله على سلامتك يا بتى
سرا ااااه انا فين وانتى مين
ام ربيع انا خدامتك ام ربيع يا ست هانم شكل الحاډثه كانت شده اوووى......
سرا حاډثه ايه
ام ربيع اصل سى عمرو قال انك عامله حاډثه وانك الست بتاعته وخلانى اغيرلك هدومك
سرا بزعر الست بتاعت مين ده كداب ده خطفنى من جوزى ابوس اك رجعونى لجوزى.
ام ربيع ايه اللى بتقوليه ده يا ست هانم......انتى مش مرات سى عمرو اومال هو قال كده ليه وايه اللى عمل فيكى كده
كادت سرا ان تحكى لما ما حدث ولكن قاطعهم عمرو الذى ركل الباب بقدميه وكسره لي سرا من شعرها وينزل بها على السلم وهى تصرخ من الالم
عمرو محدثا اياها البيه بتاعك جى عشان ياخدك وانا دلوقتى يا قاټل يا مقتول يا انا اقتله وتفضلى معايا يا هو يقتلنى وانا اقټلك اصلى مش هسيبك تتهنى معاه او يتهنى بيكى ولو لحظه واحده انتى فاهمه...........
دخل يوسف الفيلا ليجد عمرو يقف امامه وهو م بسرا ويضع السکينه على رقبتها ويبدوا على وجهها اثار الضړب الذى ضربه عمرو لها.......
يوسف پخوف ابعد عنها يا عمرو لو تها ھقتلك
عمرو بضحك وماله انت اقټلنى وانا اقټلها اصلها بتاعتى الا بقى لو تبقى عاقل وتخلينى اقټلك انا.....
سرا بصړاخ لااااااا لا يا يوسف اوعى تسمع كلامه امشى يا يوسف امشى..........
عمرو ايه يا يوسف هتسمع الكلام وتسبهالى وتمشى وتنسى ولى تيجى ټموت بشرف احسن ويبقى اسمك مۏت فى سبيل دفاعك عن شرفك ومراتك.........
يوسف هجيلك يا عمرو بس سيبها.......هجيلك تعمل فيا اللى انت عايزه بس سرا لا.....
عمرو هسيبها يا يوسف تعلالى انت بقى
يوسف هجيلك بس سبها.......
القى عمرو سرا ارضا ليهجم على عمرو حاول عمرو
23  24  25 

انت في الصفحة 24 من 38 صفحات