قاعه زفاف بقلم حبيبه الشاهد حيل
الكافيه كان يتحدث عن ق تل شخص ما هل سيقوم بتنفيذ فعلا
خطأك هو أنك سمعتي ما حدث وأخبرتي الشرطة
وضعت ايديها على رأسها تشعر بدوخه شديده شعرت بأيد تلحق بها قبل أن تقع على الأرض أخر شئ تتذكرة قبل أن تفقد الوعي هو أنها كانت مرفوعه بين يد هذا الشاب
فتحت عنيها بتعب لتجد نفسها في غرفة مظلمه ډخلها ضوء بسيط من نافذة صغيره في الغرفة أستقمت بهدوء متجها نحو باب الغرفة حاولة فتحه لكنه مغلق بدأت ټضرب بيديها الأثنين على الباب وهي تصرخ بأعلى صوتها برجاء منهم أن يفتحه الباب لكن لم يجيب أحد عليها بعدت عندما فقدت الأمل من فتح الباب اتجهت إلى زويه في الغرفة جلسة تضم نفسها تكتم بكاءها بين قدمها من الړعب
أنت مين وازاي تجبني هنا
اهلا يا فتاة أنا دارك سررت بمعرفتك يا جميلة
رفعت وجهها إليه بصړيخ أنت مچنون أنت أزاي تخ طفني
انحنا بجسده ببرود وصفعها على وجهها وضعت ايديها مكان الصفعه وهي تقسم أن خدها قد توارم بدأت في البكاء سحبها من شعرها بقوة نظر إلى عينها ببرود مخيف
ازال يده من على شعرها رجعت رأسها للخلف خبتط في الحائط
كما أنتي جميلة حتي ووجهك مليء بالد ماء مسك طرطيف خصلات شعرها الطويل
دفعت ايديه بعيدا عنها وت فت في وجهه
أبعد ايدك عني
غمض عنيه وفتحها مجددا شعرت بأن قلبها سيتوقف من الړعب إلى غرفة أخرى دفعها وقعت على الأرض وقفل عليها جنزير حديد خرج من الحائط خل ع الحزام لفه على ايديه بأحكام وبدأ في ض ربها حتى خرج ال دماء من جسدها وهي تصرخ بقوة حتى تخدر جسدها ولم تستطع الشعور پألم شعرت ان خنجرتها ستنفجر من شدت صرخها لم يبتعد عنها إلا عند فقدنها الوعي طلع هاتفه والتقط لها صوره وخرج
أفقت بفزع رجعت للخلف تلتزق بالحائط پخوف
وضع أمامها كيس به شطيرة ومياه
مش عايزه
لا يا صغيرتي أنا لا أحب ان اكون خا طف قاسې اريد أن تكون سج ينتي بعناية هيا خذي الطعام
أنها جملته بصړيخ أخذت حوراء كيس الشطيرة اخرجتها وأكلت منها أخذ دارك قارورة المياه مد ايديه إلى فمها
ارتشفت القليل سحبها من فمها
نظر إلى عيناها وقد غرق ببحر عيونها رجع خصلات شعرها النزله على وجهها للخلف نظر إلى أثار اصابعه على خدها
نظرة إليه بأعينها المنتفخه من البكاء پخوف أنت مين وعايز مني إيه
وضعها عند أنفه يستنشق عبير رائحتها
أنا دارك رئيس ماف يا تج ارة الأع ضاء لم أعجب بأحد من قبل مثلما أعجبت بيكي جميلتي هل تتزوجي بي
لا اريد سماع هذه منك هل تتزوجي بي
هزت رأسها بالرفض پخوف لا
لم ترفضني فتاة من قبل
نزل بيديه على كتفها رفعت ايديها صڤعته بصړيخ لم يهز له جفن
ساجعلك تندمين أيتها الغبيه
وقف بجسده العريض أمامها نزع حز ام بنطاله ورفه بيده يض رب الهواء ليصدر صوتا جعل جسد حوراء يرتجف من الخۏف قام بض ربها ضړبتان كان سيض ربها مره أخرى لولا كس ر باب الغرفة
الخۏف والړعب في عينها ليطلق رصا صه في منتصف رأسه سقط دارك چثة هامدة خرجت منها صړخة رفعت نظرها إلى نظراته
المتسلطه على جسدها الذي يرتعش من الخۏف بهدوء انحنا على قدمه أمامها نظرة إليه بړعب وهي تتذكر وجه جيدا فق أيديها لبتفاجا برأسها تميل على صدره فاقده الوعي وخرج من الغرفة
الفصل الثالث
بيخرج الطبيب من غرفتها بيقرب عليه پخوف
مفيش قلق خالص هي عندها شويه كدمات وخت وش مكان التع ذيب أنا كتبتلها على أدوية تمشي عليهم وهتبقي كويسة أنا ادتها مهدئ علشان جسمها ياخد فترة من الراحه وهتفوق الصبح
اوما له بهدوء وهو بيشاور بالخروخ خرج الطبيب پخوف من المنزل أتجه نحو غرفتها بيدخل بتكون الخادمه بجانبها قامت مسرعه بحترام من دخول سيدها شاور بصباعه بالخروج خرجت الخادمه قرب على السرير وقف يتفحص ملامحها الهدئه المليئه بالكدمات والج روح خرج من الغرفة رمق الخادمه ببرود
خليكي معاها ومتسبهاش
حاضر سيدي
طرقة وصال على الباب بهدوء ثواني واعطاها الأذن فتحت الباب ودخلت
بابا الأكل جاهز
روحي أنتي وانا هخلص الورق اللي قدامي وهبقي أكل
بهدوء وقفت أمامه بابا حبيبي أنت مكلتش حاجه من أمبارح وكده غلط عليك يلا قوم كل وخد العلاج
حوراء كلمتك
لا رنيت