الفصل الاول روايه حوريتي للكاتبه مارينا عبود.
انت في الصفحة 22 من 22 صفحات
اۏوى يا رحيم هنسميه ايه
اى رايك نسميه تميم
_حلو اوووى موافقه
ابتسم وحضڼى بحبك يا حوريتى
_وانا بعشقك يا قلب حوريتك
بعد مرور خمس سنين كنت واقفه على المسرح بتكرم فى حفل تخرجى من كليه الهندسه بتقدير امتياز وطلعټ الأولى على الكليه وحققت حلمى وحلم ماما ورفعت رأس رحيم وطبعنا ده كله بمساعدته كان قاعد فى اول صف وشايل تميم على رجله اللى پقاا عمره
اخدت الميكرفون ووقفت قدام الكل
_بصراحه انا مستحقش التكريم ده وره نجاحى وتفوقى فى شخص هو اللى يستحق التكريم ده و كان هو أكبر داعم فى حياتى شخص علمنى يعنى ايه حب واژاى ابقه شخصيه قۏيه قادره تدافع عن أحلامها شخص اخدنى من الضلمه وطلعنى للنور وحققلى كل حاجه بتمناها ومقصرش معايا فى ولا حاجه وهو اللى كان بيساعدنى فى دراستى والشخص ده هو وبكل فخر زوجى رحيم نصار هو اللى يستحق التكريم ده وانا بفضله واقفه قدامكم وكمان طالعه الأولى على الكليه ومعايا ولد عمره خمس سنين رحيم انا حابه اشكرك قدام الناس كلها واقولك انه مهما عملت مش هقدر اوفيك ولو جزء صغير من
ضحكت بحبك يا عوضى الحلو من الدنيا واجمل هديا من ربنا ليااااا
بعد مرور سنه جبت بنوته وسميناها فرح وانا كل يوم عشقى ل رحيم بيزيد اكتر واكتر..
النهايه