رواية ترويض ملوك العشق الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم لادو غنيم
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
يجلسان علي الأريكة يعقودا عقودا من الورد طلبتها نجمة منهما
هلال هي السلالم دا مش خطړ
نظرة هلال علاما تنظر رؤيه حيث يقف جبران فوق السلم المتحرك و يعلق أحد الفروع ع الحوائطفتبسمت تطمئنها
متخفيش السلالم قوية و جبران شكله متحكم كويس في السلم متقلقيش مش هيقع!
أومأت رغم قلقها الذي لم يفارقهاظلت تترقبه بعيناها ومعا كل
حركة يتحركها فوف السلم تبلع لعابها بربكه ظلت هكذا حتي تدلي من فوق السلم وبدأ بمساعدة عمران فبعض الديكورات
ظلوا هكذا حتي أتت بعض اصدقاء نجمة يتراقصوا علي أنغام الرك ع النيه
ياله كلكوا ارقصوا
صاحت احد الفتيات بتلك الجملة التي جعلت جبران يستدير لهم يرا ماذا يفعلوا رئه الجميع يتراقص ف بحث بعيناه عن رؤيه فوجدها جالسه تدعمهم فقط ب البسمات ف تنهد بثباتا و ستدار ليكمل مساعدة عمران لكنه سمع جملة جديده ارغمته علي النظر من جديدجمله قالتها احد الفتيات الواتي يتراقصوا علي بعد خطواتا منه
البنت مرات جبران قاعده ليه شكلها كدا مكسوفه هروح أقومها عشان ترقص معانا استنوني رجعلكم
ملكيش دعوة بيها رؤيه مابترقصش
لمحت الضيق بعيناه ف أومأة بتفهم ف ترك يدها وعاد لعمله اما الفتاة فبتعدة وعادت لصديقاتهااما رؤيه ف رئته حينما امسك بذراع الفتاة فشعرت بضيقا بدل تعابير وجهها للضيقفلم تكن تدرك ماذا يقول لها وظنت به السوءاما هو فشعرا باحدهم يحدق به ف رئها هي من تبصر به لمس ضيقها ولكنه كان يجهل سبب هذا التغير البارز من عيناها و لذلك تجاهل الأمر و ستدار ليكمل التزين برفقة عمران
نجمة هانم موجودا
ايوة يافندم أتفضل هي بتزين القصر لحفلة خطوبتكم أهي
أشار العامل أتجاة الفتيات ف نظرا حازم و وجدا الكثير من الفتيات يتراقصوا فتدلي يخطوة أول خطواته إليهموهو لا يدرك أن خلفهم تجلس رؤيه
يتبع
كومنتات برئيكم وهستنا الريڤيوهات والشير للحلقة ومتنسوش نكسر ال لايك