هذه القصة وقعت قبل حوالي 50 سنة
مكان ما . وفي اليوم التالي سمع صوتا مخيفا قادما من أعلى الجبل .. فلما نظر إلى مصدر الصوت .. رأى غبارا هائلا قادما نحوه .. ولكن فجأة إنقطع هذا الغبار وسمع أصوات أناس وكأنهم في معركة وصياح . وانقطع هذا الصوت وتجلى ذلك الغبار ... وانتظر لوقت طويل ولكن لم يأتوا .. ولكن شجاعته أجبرته بأن يخل بالشروط ويذهب ليتتبعهم . وفعلا ذهب ليتتبع أثرهم ولكن ردته الجنية وصاحت في وجهه وسألته لماذا أخل بالشروط التي بينه وبين أهلها فحلف بالله بأنه قتل جميع الحيوانات فكذبته وقالت بأن هناك كلب صغير عوا عندما رآهم قادمون .. فصاحوا ورجعوا إلى ديارهم ولم يقبلوا زواجك مني مرة أخرى ولو جئت بما جئت ... ولكن أخذ يحاورها ويكلمها ويعتذر منها .. فقالت تعال معي لنذهب إليهم .. وفعلا ذهبا وفي طريقهم مروا بصخرة كبيرة وكان هناك عجل مربوط . فتعجب ! وسألها لمن هذا العجل فقالت بأن هذا العجل من عند أهلها أحضروه بمناسبة الزواج ولكن عندما سمعوا صوت الكلب الصغير ربطوا العجل في هذه الصخرة الكبيرة ورجعوا إلى ديارهم . فأكملوا بعد ذلك طريقهم إلى أن وصلوا إلى أهل الجنية . وبعد محاورات عدة مع أبوها وإخوانها وافقوا على الزواج
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ودار الزمان وحل بيته الأمان لمدة 15 سنة تقريبا ... بعدها مرضت زوجته الجنية وتوفت .. وبقي هو وأولاده الأربعة .. طبعا أولاده من زوجته الجنية . بعد ذلك بحوالى 8 سنوات مرض ثلاثة أطفال وماتوا في شهر واحد فبقي هو وولده الوحيد وكان عمره ذلك اليوم 11 سنة ... وكان أبوه كبير السن فخشي عليه من المۏت فقرر بأن يتبارك بالصخرة التي كان بها العجل المربوط ..
ولجهلهم كانوا يتباركون بالصخور والآثار وغيرها وليس رغبة منهم في عبادة غير الله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فأخذ يقص عليهم حياته
وحياة أبيه
الذي تزوج بالجنية
وأن أمه