بتاريخ 13 يونيو 2024م نشر زميلي في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية سابقاً ونائب رئيس جامعة بالا حالياً الدكتور فوستين دينقمباي هذه القصة لأول مرة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
القصة واللأسطورة والخرافة والخيال في المجتمع التشادي
بتاريخ 13 يونيو 2024م نشر زميلي في كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية سابقا ونائب رئيس جامعة بالا حاليا الدكتور فوستين دينقمباي هذه القصة لأول مرة وهي من القصص الغريبة التي لم نسمع عنها من قبل كما أنها أقرب إلى الأسطورة والخيال من الواقع
تبدأ وقائع القصة العجيبة عام 1934م في منطقة نائية من مايوكيبي بجنوب غرب تشاد وتحديدا فينقا اهتزت هذه البقعة الهادئة بحدث استثنائي غير عادي عندما قدم المستكشف الإنجليزي وعالم الأنثروبولوجيا غوست فريمان إلى منطقة مايوكيبي وهو معروف برحلاته الجريئة وغامر بدخول هذه المنطقة التي تكتشف من قبل الأوروبيين إلا أجزاء قليلة منها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اقترب بحذر شديد من الرجل وسلم عليه بواسطة مرافقيه وعرفه بنفسه وأوضح سبب زيارته فأخذ ذي القرنين حذره منه بداية ولكن بعد
تدخل المرافقين له من أهل المنطقة تراجع عن حذره وبدأ في رواية قصته بصوت هادئ وعميق
لكن على الرغم من عزلته فقد اكتسب حكمة كبيرة ومعرفة عميقة بالطبيعة وطرق العلاج التقليدية الأمر الذي جعل بعض المرضى يلجأون إليه طلبا للعلاج
وقد أمضى الإنجليزي غوست فريمان عدة أيام مع ذي القرنين يدرس ممارساته ويحاول فهم أصول قرونه ويسجل ملاحظات مفصلة كما قام بتصوير