السبت 23 نوفمبر 2024

رواية بين العشق والاڼتقام بقلم حبيبه الشاهد

انت في الصفحة 8 من 21 صفحات

موقع أيام نيوز


شمس بيحاول خنق الشاب الذي حاول قتل قمر
بتبعد الوساده من على وجهه وهي تتلقط أنفسها بصعوبه بتنظر إلى شمس بفزع وخوف أن يصيبه إي مكروه بتصرخ لينجدها أحد
الشاب بيضربه وبلف بيضرب شمس بيلكمه في وجهه شمس بيبدله نفس الضربات وأكتر لغيط أما الأمن بيدخله بيفضه الشباك بين شمس والطبيب بالنسبه لهم شمس بيضربه رغم وقوف الأمن ضربه أفقدته الوعي
شمس كله يخرج براااااااا
الكل بيتنفض وبيخرج برا خوفن منه فهم يعلمون من هوا شمس بيه بعد خروجهم بيدلفه الحراس تبع شمس وبيأخذ هذا الشاب
شمس خدوه على المخزن وميطلعش غير لما أفضاله
الحراس بيحمله الشاب وبيتجه إلى الخارج 

قمر پخوف ك كان عايز
شمس بمقطعه بسسسس أهدي مفيش حاجه أنسي خالص إلي حصل دلوقتي ومتفكريش غير فيا
قمر متسبنيش أنا خاېفه
شمس بتنهيد قمر أحنا هنرجع الصعيد
قمر لالالا مش عايزه أرجع هناك تاني أنا عايزه أروح عند أمي 
شمس متخفيش أنا مش هطمن غير لما تروحي هناك لازم تكوني معايا علشان أحميكي
قمر وأنت عايز تروح هناك لي
شمس أمي
قمر بقلق مالها طنط نجاح
شمس تعبانه لسه الغفير مكلمني وقالي انها أتنقلت على المستشفى 
قمر بشهقه ألف سلامه أن شاءلله هتكون كويسه وأكيد حاجه بسيط ربنا يشفيها بس أنا هروح أزاي أنا لبسي ۏسخ
شمس عامل حسابي وجبتلك لبس يلا قومي ألبسي
قمر ممكن تبعتلي ممرضه تسعدني أغير
شمس لا أنا إلي هسعدك
قمر بشهقه لا طبعا أستحاله
شمس بتزمر لي إن شاءلله أنا جوزك
قمر حتا لو جوزي مينفعش 
بعد وقت 
قمر أنت بتعمل ايه
شمس نظر ليها نظره أرعبتها شيلك علشان رجل حضرتك مكسوره 
قمر بلعت رقها پخوف
لم يعطيها إي رد وتوجه إلى الخارج أمسكت بيديها في قميصه وأغلقت عينيها وهي ټدفن وجهها خجلا من أن يراها أحد بيتجه إلى الخارج وهو يستمع همسات
الدكاتره والممرضين حوله خرج من المستشفى أحد الحراس قام بفتح باب السياره وضعها وركب بجانبها وأنطلق بها
______________
في مكتب يوسف 
يوسف أسمها جميل
مالك أسمها حلو بس أنت عارف لو لقتها هتفتح أبواب جهنم بسببها
يوسف بعصبيه بس دي بنتي
مالك عارف أنها بنتك بس دي بنت غير شرعية
يوسف الغلط كان مني أنا هي ملهاش ذنب إلى عايزه أنها ترجع وتفضل معايا هي وبنتها
مالك زي ما تقول في خلال يوم تكون عندك هي بس بنتها مش هعرف أجبها
يوسف بقلق لي
مالك هي مش معاها الي أعرفه أنها عند جدها
يوسف هاتلي بنتي أنا مش هستنا كتير وتجبلي بنتها حتى لو كانت تحت الأرض أنت فاهم
مالك أمرك ياجدي
مالك بيخرج من المكتب بيتوجه إلى الأعلى بتوقف ست في سن الستين
مالك بابتسامة صباح الورد
فريال صباح النور جيت أمتا
مالك لسه واصل من شويه بابا موجود
فريال لا راح الشركه بس كنت عايزك في سؤال
مالك بضحك متخفيش لسه متجوزش عليك
فريال أنا بتكلم جد جدك كان عايز إي 
مالك مكنش عايز حاجه كان بيشوفني جيت أمتا بعد اذنك هروح أوضتي لاني عايز أنام منمتش في الطياره
فريال أنا عارفه إلي جدك عايز يعمله بس لو طلع صح مفيش حد هيزعل غيره وأنت عارف أنا بتكلم في إي
طرقته وذهبت بخطوات وثقه بهاذا الكعب الذي ترتديه ف هي زو عجوز ستيني ولاكن لا يبان عليها سوا عشرون عاما ينطلق عليها مقولت العجوز العشريني ذهب إلى غرفته وهو يدلف إلى الغرفه صدم في فتاه وووو
_______________
كريم أنا مفيش بنت قالتلي لا قبل كده
بترفع نظرها له بأحتقار وبتف على وجهه بيمسح وجهه پغضب وعيونه قد أحتلها الون الاحمر وعروق رقبته برظت
____________
في مكان ما فزعت من طرقات الباب الشديده توجهت إلى وهو تفتح وجدت رجال يقفون أمامها قبل أن تصرخ لينجدها أحد كان أحدى الرجال قد كتم فمها بقماشه بيضاء ووو
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_الخامس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
بتقوم نهال مسرعه إلى الباب بتخرج بتفضل تجري وكريم خلفها بتهبط الدرج مسرعه متجه إلى الباب محوله فتحه ولاكن وجدته مغلق بتفضل تخبط على الباب جامد بتنظر إلى الخلف بتجد كريم بتحاول الصړيخ
كريم بيحاول أمساكها ولاكن هي كانت أسرع منه هبتط بجسديها وجريت بحكم قصرها وطول كريم بتجري بتدلف إلى المطبخ بتدور بنظرها لتدافع عن نفسها بتمسك السکين أمسك كريم بها بتعوره بالسکينه 
في يديها لم يبالي لجرحه وشدد على قبضته تألمت من قبضته حولت الأفلات ولاكن وجدت نفسها مرفوع بيصعد بيها إلى الأعلى متجه لغرفتها دلف إلى الغرفه طرقها بهدوء

وتوجه إلى الخارج وهو لم يتحدث بحرف واحد وأغلق الباب من الخارج جيدا
توجه إلى غرفته دلف إلى المرحاض وقف أمام المرايا وقام بفتحها لتظهر له رفوف فوق بعض أخرج شنتط الأسعاف وقام بتطهير الچرح ثم ولم يبألي پألم ولا ظهرة
على ملامحه إي تعبرات كما هي لف يده بالشاش والقطن تفجأ بهاتفه يعلن عن أتصال أجابه وكانت الصدمه له قام أبدل ملابسه مسرع وتوجه إلى خارج الغرفه ثم من المنزل بأكمله متجه إلى الصعيد...
_____________
بيضع قماشه بيضاء على فهما بتقع فقده الوعي على أثر 
المخدر بيحملوها وبيتجه إلى مكان ثيقلب حياتها
بعد ساعات بتفوق
 

انت في الصفحة 8 من 21 صفحات