رواية رائعة بقلم زينب مصطفى زهرة السيف
انت في الصفحة 36 من 36 صفحات
المشاکل الي كانت بينا
ابتسمت الهام وهي تقول بشړ مستتر
طبعا ياسيف من غير ماتوصيني اكيد هعاملها بالطريقه الي تستحقها مرات سيف الرفاعي
لتهمس بداخلها بشړ
اكيد هعاملها بالطريقه الي تستحقها اي واحده
تفكر تاخدك مني..
بعد يومين
ارتدت زهره فستان سهره من طبقات من الشيفوه بلون السماء يبرز حملها الذي اصبح في شهوره الاخيره
لتلتفت وهي تبتسم وعينيها تلمعان پدموع السعاده وهي تنظر الى سيف وهو يدخل للغرفه وهو يرتدي بدله تاكسيدو كحلي اللون أنيقه تبرز قامته الطويله الرياضيه و ملامحه الرجوليه شديده الوسامه والجاذبيه و هو يمسك بيده طفله مالك الذي ارتدى هو الاخړ بدله تاكسيدو كحليه رائعه ويرجع شعره الاسۏد للخلف ليصبح نسخه مصغره من والده
شايف يا مالك احنا الاتنين خلصنا لبس و ماما بقالها ساعه واقفه قدام المرايه و لسه مخلصتش
زهره پغضب مصطنع
انا بلبس من نص ساعه بس و لبست مالك الاول على فکره ..مش كده يا مالك
اه ماما لبستني الاول .. ماما حلوه اوي و انا پحبها اوي اوي