رواية ترويض ملوك العشق الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم لادو غنيم
الطمس مره عشان الرحم يتنضف عشان نفس الحكاية لو حصل حمل من جوزك ميبقاش في اختلاط أنساب
طوة شفاها بأستنكار
أول مره اعرف الموضوع داطب كويس الحمدلله محصلش بنا أي حاجةو الدوره نزلتلي من عشرين يوم
الحمدلله أنا هروح بقي أشوف عمك رياض و أنت نامي يا حببتي تصبحي علي خير
عانقتها بعيناها بقولها النابع من صميم قلبها
و أنت من أهله يا طنط
ماما أسمي ماما
حاضر يا ماما
تبادلة النظرات الدافئ بينهما حتي غادرة الحجرة وتركتها تجلس بمفردها تفكر ب أمرها معا جبران
و بذات الوقت بحجرة نوم جبران يجلس ب التراث و يحمل بين أصابعه مذكراتها ليعرف عنها شيئا جديدا لكن فضوله أخذه أسرع مما يجب فوجدا ذاته يمرر الصفحات ليأتي بأخر ما دونته و كأنه يبحث عن أي شئ يخص تلك الليلة التي قضتها ف فراش خطيبها السابق و ب الفعل قبل صفحتين من نهاية أخر ما دونته توقف بعيناه علي كلماتها المعلنه عن تلك الليلة كان حائرا هل عليه أن يقرأ ما دونته أم يتلاشي كل شئ و ينهي هذا الأمر للأبدلكن الفضول الذائد جعله يبصر بعيناه بين سطورها يتخيل ما دونته بقلمها الړصاصي
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كل حاجه قدام عنيا ومش عايزا تروح عن باليفاكره نظراته و لمسته وكل حاجه حصلت اللي كانت بدايتها لما حضڼيلحظتها حسيت بشعور غريب عمري ما حسيته لأول مره راجل ياخدني في حضنه
بابا عمره ما حضڼي عشان كدا حسيت بشعور غريب حسيت بحتواء عمري ما حسيته يمكن لو بابا كان حنين عليا و بياخدني في حضنه و يطبطب عليا مكنتش سلمة نفسي لحازم حازم حسسني للحظات ب الحنان و أنا في حضنه ضمته ليا خلتني أعيش حالة أنحرمة منها لسنين حرمان البنت من حضڼ أبوها ليها و أحتوائه كان لزم أضعف ما هي البنت لو ملقتش الحنان و العطف في حضڼ أهلها بيكون دا مصيرها الضياع و أنها تدور عليه بره بيتها نفس اللي حصلي حرماني من الحنان و الحب الأسري خلني أضعف معا أول حضڼ عارفه أني غلطانه و مچرمة بس كنت أعمل ايه أنا بنت عشت عمري كله محرومه من حنان أبويا و حضنه لياعشان كدا لما حازم خدني في حضنه حسيت بشعور سلسل تفكيري و مبقتش عايزا غير أني أفضل معا عشان أحس بشعور الحضن اللي أتحرمة منه لسنينفي لحظة أتخيلت أني في حضڼ بابا بيضمني لي بحنان و حبأتخيلته بابا مكان حازم وحضنته جامد أترميت في حضنه عشان أحس بحنانه بس بين الحظات لمسات حازم ليا خلتني فوقة ااه عقلي عرف أني في حضڼ حازم