رواية ترويض ملوك العشق الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم لادو غنيم
مش بابا بس شعور العطف والحب اللي لقيته في حضنه فضل مكتفني و مخليني رافضه الخروج من بين أيديه الحد لما لقيت نفسي و شرفي علي سريره أول ما حصل كدا أرتجفة من الخۏف و أنا شيفاه قدامي عايز يكمل معايا اللي بدئه ف لقيت نفسي بتعدل و بخبي جسمي ب الغطا و ببعد لأخر السرير و أنا مش مصدقة أني فقدة عڈريتي و قولتله
فلاش باك
أنت عملت ايه يا حازم
قوص حاجبيه مستفهما
عملت ايه يعني أنت مش حسه مالك يا رؤيه
أنكرت ما حدث برأسها و زحفت دموعها وهي ترا دما_ئها أمام مجلسه
لاء مستحيل أنت ليه عملت فيا كدا المفروض تحافظ عليا مش تفرد فيا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
محصلش حاجه لكل دا ما حنا في كل الأحوال ه نتجوز مفهاش حاجة يعني لو قضينا الډخله بدري شوية عن معادها
أبصرة بعتابا داخل عيناه قائلة
ايه اللي بتقوله دا أنت مش حاسس ب المصېبه اللي عملناها
غمز بعيناه مداعبها
هو احنا لسه اصلا عملنا حاحة أحنا كل دا كنا بنسخن أنما العب الحقيقي ه يبدأ دلوقتي يا رورو ياله قومي ادخلي الحمام ظبطي نفسك علي ما بدل ملاية السرير عشان نبدأ العب علي نضيف
سقط بعيناها كثيرا فلم يهتم بكل ما قالته ف كل ما كان يشغل عقله النيل منها و أكمال ما بدئه فقد افقدها عذريتها للتو ولم يبدأ معها علاقة فعليه بعد مما جعلها تفزغ من جواره بضيقاوحملت ثيابها من ع الأرض و دخلت للمرحاض و غتسلت و رتدت ملابسها و حجابها وخرجة إليه ف وجدته يجلس علي المقعد ويشرب عصيراو فور أن رئها بتلك الهيئه وقف مستفهما
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هتفت بحزنا
أنا عايزة أمشي حالا يا حازم كفاية اللي حصل الحد كداأنا بقيت زانيه
اقتربا منها محتضن وجنتيها بيدا قائلا
ژانية ايه يا عبيطة أحنا معملناش حاجة اصلا
عارضته مبتعدا للوراء موجها سبابتها پقهرا للفراش
معملناش اومال اللي حصل مابنا علي سريرك دا اسمه ايهأنا كنت علي سريرك بين أيديك من غير هد_ومي و حضرتك نازل فياأحضان_و حجات تانيه دا غير أنك خدت عڈريتي كل دا و تقولي معملناش حاجةدا اسمه زانا
شاهد بعيناه رجفتها و حزنها علي ما فعله بها فحاول تخفيف الأمر قائلا
فعلا أنا خدتك في حضڼي و عملت معاكي حاجات تانيه و مش هنكر أني خدت_عذ_ريتك بس بعديها معملتش حاجة أنت قومتي قبل ما بدأ أصلا بمجرد ما شوفتي الد_م
عارضته صاړخه ببكائا
أنت أزي بتعاند كداأنت ناسي خدت_عذر_يتي _ب ايه لوله أني قومة أول ماحسيت بحركتك جوايا كان زمانك عامل فيا اللي عايزا تعمله دلوقتي و
مش بعيد كنت أبقي حامل
وفيها ايه لو بقيتي حامل م هو هيبقي ابني