سليم باشا بنت خپطها بالعربيه فاقت
ي عمار
عمار ببرود
_دا شغل ي قلبي
رهف پغضب
_شغل ضحكتك من الودن للودن وتقولي شغل.......شغل ايه دا بقي ان شاء الله
عمار بهدوء
_مالك ي حبيبتي مټعصبه ليه بس قولتلك دا شغل
رهف بعيون دامعه
_ماشي براحتك ي عمار
لتتركه وتشرع في الذهاب من امامه ليمسك يديها ويشدها لتسقط في احضانه
عمار بحب
_كل دي غيره عليا
عمار بتبرير
_ي حبيبتي دي دارين بتقولي انها جايه هي وجوزها وساره عشان كدا كنت مبسوط انها هتيجي
رهف بطفوله
_انتا مش
بتكدب عليا صح
عمار بتأنيب
_انا عمري كدبت عليكي
لتنفي براسها ليبتسم علي حبيبته الصغيره
_شوفتي ظلمتيني ازاي....يلا بقي صالحيني
ليشر علي وجنته لتنظر له بخجل وتقلبه
_بحبك
رهف بخجل
_وانا كمان بحبك اوي
ليضمها و يعيشها ليله من اجمل ليالي حياتهم.......
في منزل زياد البحيري
كانت ملك في غرفه نيار الصغيره تلعب معها
ملك بتعب وهي تتوقف عن الركض
_كفايه بقي ي نيار انا تعبت من الجري
نيار بتذمر طفولي
_بقيتي عجوزه ي عمتو
ملك بعيون متسعه
_عجوزه.......بقي انا عجوزه
_ماشي انا هوريكي
لتركض خلفها ونيار تضحك وهي تهرب منها الي ان اتي زياد علي صوت ضحكاتهم لينظر لهم بحب ثم يمسك نيار
زياد بابتسامه
_عملتي ايه في عمتك ي سوسه
نيار ببرائه
_انا مش عملت حاجه ي بابي عمتو السبب
نيار بشهقه من تلك الصغيره الخبيثه
_ي كدابه
زياد بجديه مصطنعخ
_تو تو هي مش كدابه هي اوزعه
ملك بضحك
لتخرج لهم لسانها وتركض پغضب ليضحكوا فهم يعلمون انها تكره هذا اللقب بشدهليتجه زياد نحو ملك ويمسك يديها ويجلسا علي الفراش
زياد بحب
_عامله ايه حبببتي
ملك بهدوء
_انا كويسه ي ابيه.......والحمدلله انهارده خلصت لوحاتي
زياد بسعاده
_بجد ي حبيتي......مبروك
ملك بعيون لامعه
_الله يبارك في حضرتك وطبعا انتا هتيجي يوم المعرض صح
_اكيد دا انتي بنتي الاولي
لتبتسم لهليردف بتردد
_حبيتي انهارده جالك عريس اسمه محمد هو.....
لتختفي ابتسامتها لتردف بجديه
_بعد اذنك ي ابيه انا تعبانه وعايزه انام..... تصبح علي خير
لتذهب الي غرفتها بسرعه ليتنهد زياد بحزن علي حال اخته
وبغرفه ملك
كانت علي الفراش تبكي بشده وهي تتذكر كل لحظاتها مع مازن
كانت خارجه من قاعه محاضراتها لتجد مازن يقف امامها بابتسامته التي تعشقها
مازن وهو يعطيها باقه من الورد الاحمر الرائع
_صباح الحب عليكي
ملك بذهول
_دا ليا انا
مازن بابتسامه
_هو في حد غيرك في قلبي
ملك وهي تنظر له بعشق
_انا بحبك اوي ي مازن
مازن وهو يضمها
_وانا بعشقك ي قلب مازن
back
ملك بحرقه قلب ودموع غزيره
_ربنا يسامحك ي مازن..... ربنا يسامحك
في قصر البحيري
في غرفه سيف
كانت دره تقف امام الخزانه ترتب الملابس لياتي سيف من خلفها وهو يسير بخفه حتي لا تشعر به وعلي وجهه ابتسامه عبثه ليقترب منها ويهمس باذنها
_وحشتيني
دره بخضه وتضع يديها علي موضع قلبها پخوف
_اااااه
لتجد سيف يضحك عليها لتغضب وتضربه علي كتفه بخفه
_ي رخم قلبي كان هيقف
سيف بحب
_يومي قبل يومك ي عمري
دره پخوف وهي تضع يديها علي فمه
_بعد الشړ عليك
ليقبل يديها التي مازالت علي فمه لتسحبها بخجل ليقترب منها ويقبل وجنتها
_لسه بتكسفني مني بعد السنين دي ي دره
دره بخجل
_لا
سيف وهو يقترب منها بجسده
_كدابه ي عمري
دره وهي تبتعد عنه
_بقي كدا ماشي..... سبني بقي
سيف بابتسامه خفيه
_ براحتك وانا اللي كنت جي اخرجك
دره بلهغه
_بجد......فين
سيف بابتسامه
_النيل
دره وهي تقبل وجنته بسرعه وتركض
_ثواني واكون لابسه
ليضحك سيف علي طفولتها
في منتصف الليل
في قصر الشرقاوي
غرفه سليم
استيقظت حور من الم راسها لتفيق وتضع يديها علي راسها وتدلكها قليلا لتجد سليم نائم بجانبها لتبتسم بحب وتقبل وجنته وتنهض من جانبه وتدخل الشرفه قليلا لتنفس هواء بارد ليزيد الم راسها
حور بتالم
_ي ربي ااااااه
لتغمض عينيها قليلا لتتزاحم مشاهد في عقلها لتفتح عينيها پصدمه وتضع يديها علي فمها وتنزل دموعها بدون وعي منها
وبعد مرور ساعه كامله وبالجانب الاخر
استيقظ سليم عندما شعر ان حور ليست بجانبه ليفزع قليلا ويشرع في الخروج من الغرفه لكنه سمع شهقات قادمه ليتجه نحوها ليجد حور جالسه علي الارض وتضم قدميها وتبكي بشده لېخاف عليها ويتجه نحوها
سليم بلهفه وخوف
_مالك ي حبيبني انتي كويسه.....طب راسك بټوجعك.....ردي عليا عشان خاطري
ليياس عندما لم تجيبه وما زالت تبكي ليحملها ويجلس علي الفراش وهي بحضنه ليقبل دموعها ويضمها لصدره وبعد نصف ساعه وهم علي هذا الوضع هدات حور وتوقفت عن البكاء لكنها مازالت صامتهلينظر لها سليم بعيونها بعشق
_حبيتي مش هتقولي مالها
حور وهي تنظر له بصمت
_..........
سليم بقلق
_حور متخوفنيش عليكي مالك ي عمري
حور وهي تنظر في عينه بغموض
_نيار
سليم بعدم فهم
_ايه
حور بجمود
_اسمي الحقيقي نيار............نيار البحيري
لينظر لها سليم پصدمه ليجد في عينيها كلام ومن نظراتها يعرف انه لن يعجبه.........لن يعجبه ابدا
يتبع
احلام
علقوا بعشر ملصقات لو الروايه عجبتكوا
خلقتي لي فقط
الجزء الثاني
الحلقه الثامنه 8
في قصر الشرقاوي
في غرفه سليم
حور بجمود
_اسمي الحقيقي نيار........... نيار البحيري
لينظر لها سليم پصدمه ويجد في عينيها كلام ومن نظراتها يعرف انه لن يعجبه......... لن يعجبه ابدا
Flash back
قبل ست سنوات من الان
في قصر البحيري
كانت تلك الفاتنه مازالت نائمه لتدخل والدتها عليها وتفتح النوافذ وتقترب منها تحاول افاقتها
الام وهي تمسح علي شعرها بحنان
_نيار نيار........ اصحي بقي ي حبيبتي
نيار وهي تضع الوساده فوق راسها
_مممممممم سبيني شويه ي