الحصان الاعمي
وقد أخذ تعهدا على نفسه بأنه مهما حدث من أمور فلن يبيع حصانه الوفي هذا أو يطرده في يوم من الأيام حتى ولو أصابته الشيخوخة. وقد أمر السايس بان يقدم لحصانه يوميا ثلاثة مكاييل من أحسن معهما أنواع الشوفان والشعير ثم أسرع الشبعان إلى أولاده وزوجته على الفور للاطمئنان عليهم ولم يشرف بنفسه لحظة عودتة على إطعام حصانه بل تركه اللسايس الكسول الذي لم يحسن العناية بالحصان كما يجب فقد أخطأ السايس حينما سقى الحصان ماء مباشرة بعد هذه الرحلة الشاقة إذ كان ينبغي عليه أن ينتظر الوقت الكافي الراحة الحصان ثم يسقيه بعد ذلك ونتيجة لذلك بدأ يضعف الحصان وقد بدا عليه السقم ثم فقد بصره أخر الأمر.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحظيرة دون
فائدة . وبالفعل قد قام عمال التاجر بطرده وضربه بالعصي لأنه كان مرتبطا بالمكان لا يريد ترك الحظيرة ويصر على البقاء فيها . لم يدرك سباق الريح الأعمى المسكين سبب ما يفعلونه به ولم يعرف ولم ير إلى أين يذهب ولذلك بقى واقفا خلف بوابة المنزل منكس الرأس يهز أذنيه ويبدو عليه الحزن والأسىء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من الضروري أن تعلم عزيزي القارئ أن ما كان يحدث في هذه المدينة تماما مثلما كان يحدث في قديم الزمان من حيث نظام الحكم فلم يكن هناك أمير يحكم بل كان سكان المدينة يحكمون أنفسهم بأنفسهم. كانوا يجتمعون في الميدان الرئيسي للمدينة وذلك لاتخاذ قرارتهم المهمة. كان هذا الاجتماع يجمع الشعب كله لحل مشاكلهم الخاصة وكذلك التقاضي والقصاص ويسمى هذا الاجتماع بالندوة الشعبية. وتعقد الندوة في ميدان وسط المدينة حيث يوجد جرس كير معلق على أربعة أعمدة